افلام عربية - افلام اجنبية - العاب - اغانى - لغات - برامج

مرحبا بك فى منتدى اصحابك جدعان


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

افلام عربية - افلام اجنبية - العاب - اغانى - لغات - برامج

مرحبا بك فى منتدى اصحابك جدعان

افلام عربية - افلام اجنبية - العاب - اغانى - لغات - برامج

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
افلام عربية - افلام اجنبية - العاب - اغانى - لغات - برامج

as7abak.gid3an

المواضيع الأخيرة

» أربع كلمات تساوي عبادة 3 ساعات!!؟؟
دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم Icon_minitime1الأحد مارس 27, 2011 1:48 pm من طرف fathy dawood

» الشفاء بالدعاء النبوي
دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم Icon_minitime1الأحد مارس 27, 2011 1:47 pm من طرف fathy dawood

» احذر ضحك الشيطان منك
دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم Icon_minitime1الأحد مارس 27, 2011 1:45 pm من طرف fathy dawood

» دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم
دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم Icon_minitime1الأحد مارس 27, 2011 1:44 pm من طرف fathy dawood

» كيف تتغلب على السرحان في الصلاة .. ؟!
دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم Icon_minitime1الأحد مارس 27, 2011 1:42 pm من طرف fathy dawood

» فضل سورة يس
دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم Icon_minitime1الجمعة مارس 25, 2011 7:30 am من طرف fathy dawood

» 50 سؤالاً و جواباً في العقيدة
دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم Icon_minitime1الجمعة مارس 25, 2011 7:30 am من طرف fathy dawood

»  الحياة الطيبة
دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم Icon_minitime1الجمعة مارس 25, 2011 7:28 am من طرف fathy dawood

»  فــوائـــد الســــــــواك
دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم Icon_minitime1الجمعة مارس 25, 2011 7:27 am من طرف fathy dawood

التبادل الاعلاني

PES2009 شغالة 100%
PES 2008 كاملة
PES 2006 كاملة
لعبة PES 2005
لعبة pes 2004
حصريا لعبة gta 11
أبو حديد ( بوحة سابقا )

الإثنين يوليو 20, 2009 6:12 pm من طرف fathy dawood

أولا تحميل اللعبة الديمو


mediafire
http://1tool.biz/47841


sendspace
http://1tool.biz/47827


تحميل فولدر الكراك






mediafire
http://1tool.biz/47879
http://1tool.biz/47900
http://1tool.biz/47922

sendspace
http://1tool.biz/47877
http://1tool.biz/47908


العبة الرائعة_____ كونكر ______

الإثنين يوليو 20, 2009 6:04 pm من طرف fathy dawood

و هذا الرابط فائق السرعة و ان لم يكن سريع جدا

http://dl.qahr.91.com/ar_zf/Conquer_v1003.exe



وهذا هو احدث باتش للعبة بتاريخ 25/6/2009 هذا هو الرابط
http://update.qahr.91.com/arbzf/1019.exe Basketball

Winning_Eleven_2009

الأحد يوليو 19, 2009 2:42 am من طرف fathy dawood

لتحميل برنامج تشغيل اللعبة + الشـرح



RapidShare
http://h-link.us/39848179

2Shared
http://h-link.us/42477593

Filezzz
http://h-link.us/31268250

Hotfile
http://h-link.us/72692271

MegaUpload
http://h-link.us/10160560

IFile.it
http://h-link.us/72930994

FileFlyer
http://h-link.us/79609638


Depositfiles
http://h-link.us/82255708






    دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم

    fathy dawood
    fathy dawood
    Admin


    عدد المساهمات : 244
    تاريخ التسجيل : 18/07/2009
    العمر : 30
    الموقع : اصحابك جدعان

    دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم Empty دموع فى حياةالنبىصلى الله عليه وسلم

    مُساهمة  fathy dawood الأحد مارس 27, 2011 1:44 pm


    البكاء نعمة عظيمة امتنّ الله بها على عباده ، قال تعالى : { وأنه هو أضحك وأبكى } ( النجم : 43 ) ، فبه تحصل المواساة للمحزون ، والتسلية للمصاب ، والمتنفّس من هموم الحياة ومتاعبها .



    ويمثّل البكاء مشهداً من مشاهد الإنسانية عند رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، حين كانت تمرّ به المواقف المختلفة ، فتهتزّ لأجلها مشاعره ، وتفيض منها عيناه ، ويخفق معها فؤاده الطاهر .



    ودموع النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يكن سببها الحزن والألم فحسب ، ولكن لها دوافع أخرى كالرحمة والشفقة على الآخرين ، والشوق والمحبّة ، وفوق ذلك كلّه : الخوف والخشية من الله سبحانه وتعالى .



    فها هي العبرات قد سالت على خدّ النبي – صلى الله عليه وسلم - شاهدةً بتعظيمة ربّه وتوقيره لمولاه ، وهيبته من جلاله ، عندما كان يقف بين يديه يناجيه ويبكي ، ويصف أحد الصحابة ذلك المشهد فيقول : " رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي صدره أزيزٌ كأزيز المرجل من البكاء – وهو الصوت الذي يصدره الوعاء عند غليانه - " رواه النسائي .



    وتروي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها موقفاً آخر فتقول : " قام رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ليلةً من الليالي فقال : ( يا عائشة ذريني أتعبد لربي ) ، فتطهّر ثم قام يصلي ، فلم يزل يبكي حتى بلّ حِجره ، ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بلّ لحيته ، ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بلّ الأرض ، وجاء بلال رضي الله عنه يؤذنه بالصلاة ، فلما رآه يبكي قال : يا رسول الله ، تبكي وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ فقال له : ( أفلا أكون عبداً شكوراً ؟ ) " رواه ابن حبّان .



    وسرعان ما كانت الدموع تتقاطر من عينيه إذا سمع القرآن ، روى لنا ذلك عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فقال : " قال لي النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( اقرأ عليّ ) ، قلت : يا رسول الله ، أقرأ عليك وعليك أنزل ؟ ، فقال : ( نعم ) ، فقرأت سورة النساء حتى أتيت إلى هذه الآية : { فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا } ( النساء : 41 ) فقال : ( حسبك الآن ) ، فالتفتّ إليه ، فإذا عيناه تذرفان " ، رواه البخاري .



    كما بكى النبي – صلى الله عليه وسلم – اعتباراً بمصير الإنسان بعد موته ، فعن البراء بن عازب ضي الله عنه قال : " كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في جنازة ، فجلس على شفير القبر – أي طرفه - ، فبكى حتى بلّ الثرى ، ثم قال : ( يا إخواني لمثل هذا فأعدّوا ) رواه ابن ماجة ، وإنما كان بكاؤه عليه الصلاة والسلام بمثل هذه الشدّة لوقوفه على أهوال القبور وشدّتها ، ولذلك قال في موضعٍ آخر : ( لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً ، ولبكيتم كثيراً ) متفق عليه.



    وبكى النبي – صلى الله عليه وسلم – رحمةً بأمّته وخوفاً عليها من عذاب الله ، كما في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه ، يوم قرأ قول الله عز وجل : { إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم } ( المائدة : 118 ) ، ثم رفع يديه وقال : ( اللهم أمتي أمتي ) وبكى .



    وفي غزوة بدر دمعت عينه - صلى الله عليه وسلم – خوفاً من أن يكون ذلك اللقاء مؤذناً بنهاية المؤمنين وهزيمتهم على يد أعدائهم ، كما جاء عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قوله : " ولقد رأيتنا وما فينا إلا نائم إلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحت شجرة يصلي ويبكي حتى أصبح ) رواه أحمد .



    وفي ذات المعركة بكى النبي – صلى الله عليه وسلم - يوم جاءه العتاب الإلهي بسبب قبوله الفداء من الأسرى ، قال تعالى : { ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض } ( الأنفال : 67 ) حتى أشفق عليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه من كثرة بكائه.



    ولم تخلُ حياته – صلى الله عليه وسلم – من فراق قريبٍ أو حبيب ، كمثل أمه آمنة بنت وهب ، وزوجته خديجة رضي الله عنها ، وعمّه حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه ، وولده إبراهيم عليه السلام ، أوفراق غيرهم من أصحابه ، فكانت عبراته شاهدة على مدى حزنه ولوعة قلبه .



    فعندما قُبض إبراهيم ابن النبي - صلى الله عليه وسلم – بكى وقال : ( إن العين تدمع ، والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يُرضي ربنا ، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون ) متفق عليه.


    ولما أراد النبي – صلى الله عليه وسلم - زيارة قبر أمه بكى بكاءً شديداً حتى أبكى من حوله ، ثم قال : ( زوروا القبور فإنها تذكر الموت ) رواه مسلم .



    ويوم أرسلت إليه إحدى بناته تخبره أن صبياً لها يوشك أن يموت ، لم يكن موقفه مجرد كلمات توصي بالصبر أو تقدّم العزاء ، ولكنها مشاعر إنسانية حرّكت القلوب وأثارت التساؤل ، خصوصاً في اللحظات التي رأى فيها النبي – صلى الله عليه وسلم - الصبي يلفظ أنفاسه الأخيرة ، وكان جوابه عن سرّ بكائه : ( هذه رحمة جعلها الله ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء ) رواه مسلم .



    ويذكر أنس رضي الله عنه نعي النبي - صلى الله عليه وسلم - لزيد وجعفر وعبد الله بن رواحة رضي الله عنه يوم مؤتة ، حيث قال عليه الصلاة والسلام : ( أخذ الراية زيد فأصيب ، ثم أخذ جعفر فأصيب ، ثم أخذ ابن رواحة فأصيب - وعيناه تذرفان - حتى أخذ الراية سيف من سيوف الله ) رواه البخاري .



    ومن تلك المواقف النبوية نفهم أن البكاء ليس بالضرورة أن يكون مظهراً من مظاهر النقص ، ولا دليلاً على الضعف ، بل قد يكون علامةً على صدق الإحساس ويقظة القلب وقوّة العاطفة ، بشرط أن يكون هذا البكاء منضبطاً بالصبر ، وغير مصحوبٍ بالنياحة ، أو قول ما لا يرضاه الله تعالى

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 20, 2024 11:41 pm